- إن جمالها ظالمٌ لمن يعرفه ، ظالمٌ لأنه أعمق من أن يُحتمل وأبعدُ من أن ينال .
- بل أنت تحب الغناء، وأحببت الحمام، وتحب النساء؛ لكنك تخشي من ذلك كله، ولا تحتمل محبتك له، فترفضه لتستريح
- صحوتُ اليوم من نومٍ مليءٍ بالأحلام ، كأنها الواقع .. أم تُرى واقعي هو الذي تهافت وبهت حتى صار أحلامًا ؟
- و الكلمة قد تفعل في الإنسان مالا تفعله الأدوية القوية , فهى حياة خالدة لاتفنى بموت قائلها
- واليوم، لماذا أخاف الموت؟ خليق بي أن أخاف الحياة أكثر، فهي الأكثر إيلاما
- لن أعطى هذا العالم أطفالا ليعذبهم مثلما تعذبت
- رحلت كمثل حلم رائق، أسعد في لحظة قلب محزون، ثم انطوى عنه للأبد
- الرب المحتجب خلف سرادق حكمته الخفية, أو خلف عجزنا الدائم عن فهم أحوالنا وذواتنا
- إلى متى يا رب استغيث بك ، فلا تسمع ؟ إلى متى أصرخ إليك من الجور فلا تخلص ؟ لماذا ترينى الإثم ؟ و كيف تطيق النظر إلى البؤس ؟ الإغتصاب و العنف ينتصران أمام عينى ، و الخصام و النزاع يسودان كل مكان
- وتكومت فى الركن مثل قط بائس يلعق جرحا غائرا لا أمل فى شفائه . رأيت ان النوم هو ملاذى الوحيد ,فاستجلبت الى عينى النعاس .. وبعد معاناة طويلة, نمت نومة غريق .
- ماذا أفعل مع هذه الشجون , وأنا المسجون فى قلقى المحصور مع ذكرياتى ؟
- لو صرخت بكل ما فى القلب من ألم فهل يصل الصوت أم يصل الموت أم يصلينا الفوت الدائم والأحزان ؟..
- ياحبيبى انت اجمل خرافة عرفتها وسوف أظل مؤمنة بها بقية عمرى
- النومُ هبةٌ إلهيةٌ .. لولاها لا جتاح العالم الجنون
- كل ما في الكون ينام , إلا آثامنا و ذكرياتنا
- التي لم تنم قط , و لن تهدأ أبداً
- و هل صعب على الله أن يعفو عن البشر بأمر منه . من غير معاناه موهومة , و صلب مهين , و موت غير مجيد , و قيامة مجيدة..
- الانسان في كل عصر يخلق الها على هواه,,فإلهه دوما رؤاه واحلامه المستحيلة ومناه
- هي أخرجتني من كوني، ثم هجرتني، حين ظننت أنني أموت. يا ليتني مت واسترحت
الأحد، 15 نوفمبر 2015
اقوال اعجبتنى من رواية عزازيل ليوسف زيدان
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق